كنت ولا زلت احفظ لسانى عن قول الفوحش وسلط اللسان ولكنى شعرت بما يشعر به
الكثيرون ان نوعيات طفت على السطح كانت نواة فى جرم قد انتفخت نفخة الجيفة
بعد موتها كنت لا ارى من يحمل النعش قبل ذالك لفقر صاحبه ولكن الان
يتهافتون على حمله كأنه ولى من الأولياء فأى الفريقين نحترم فريق العاهرات
الذين ظللن متمسكين بعهرهن ومدافعين عنه الى اخر لحظة ام الفريق المتحول
الذى اصبح من العباد ويريد ان يأم المصلين لقد تاهت البصلة التى نسير
عليها وانا شخصيا مدعو من الرسول انى اذا شاهدت رجل يرتاد المساجد ان اشهد
له بالايمان .فاين اذا معيار الموازنة اين ؟.ولكنى استطيع ان اقول ان
اصحاب السبق هم الفائزون لانهم يعرفون بعيونهم وصدقهم وشجاعتهم ولكن بقيت
اشكالية. هل السواد الاعظم من الناس يستطيع ان يفرق اعتقد لا .لانهم
يحتاجون الى دراسةعلم الرجال فى زمن العاهرات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق