الاثنين، 14 نوفمبر 2011

الـعــاهـــــراتــــــ

   كنت ولا زلت احفظ لسانى عن قول الفوحش وسلط اللسان ولكنى شعرت بما يشعر به الكثيرون ان نوعيات طفت على السطح كانت نواة فى جرم قد انتفخت نفخة الجيفة بعد موتها كنت لا ارى من يحمل النعش قبل ذالك لفقر صاحبه ولكن الان يتهافتون على حمله كأنه ولى من الأولياء فأى الفريقين نحترم فريق العاهرات الذين ظللن متمسكين بعهرهن ومدافعين عنه الى اخر لحظة ام الفريق المتحول الذى اصبح من العباد ويريد ان يأم المصلين لقد تاهت البصلة التى نسير عليها وانا شخصيا مدعو من الرسول انى اذا شاهدت رجل يرتاد المساجد ان اشهد له بالايمان .فاين اذا معيار الموازنة اين ؟.ولكنى استطيع ان اقول ان اصحاب السبق هم الفائزون لانهم يعرفون بعيونهم وصدقهم وشجاعتهم ولكن بقيت اشكالية. هل السواد الاعظم من الناس يستطيع ان يفرق اعتقد لا .لانهم يحتاجون الى دراسةعلم الرجال فى زمن العاهرات

ليست هناك تعليقات: