الجمعة، 21 نوفمبر 2008

رغيف الحديد

لما نحب نأكل نقف طابور ولما نحب نتوظف برده نقف طابور هو الطابور ورانا ورانا فى كل شئ
شوفت امر غايه فى الغرابة وانا راكب القطار وقلت فى نفسى هل هذا يحدث ما الذى حدث النا س تقف طابور على الحديد علشان تشترى طن ولا 2طن هل هذ ا فى مصر

الأحد، 6 يوليو 2008

فى حاجة ممكن تخنق الى ان يفكر انسان فى الانتحار ممكن طيب ممكن يكتب حاجة تدل على ذلك ممكن هل الظروف اللى الناس عيشنها ممكن توصل لذلك بطبع نعم .
ما اكتبه الان حدث بالفعل
جالسة شاب فى العشرينيات من عمره وكان مخنوق جدا هوا مش عارف يعمل ايه .؟
على فكرة هوا بيكتب شعر فالكى اخرجه من هذا الجو قلت له ممكن تقول لى شئ فقال
لا تبكونى
ان اضللت يوما طريقى
اذ أنا ضعت من نفسى ورفيقى
فالألم لم يعد سواه صديقى
والجرح والندم لمن يتركونى
فلا تبكونى
فالغدر فى حياتى قتل فى الانسان
ومجئ الفجر بات مولد للاحزان
فقد ماتت الروح والوجدان
وغابت شمسى فى النسيان
وكم تمنيت لوجاء يوما الى مثواى قد شيعونى
فلا تبكونى
فانى يوما قد اعود
او اكون ذكرى فى دنيا الجحود
فكلا منا بقدره موعود
شئنا ام ابينا فناء بعد الوجود
نسينا ام تناسينا سيأتى يوما حتما سوف تنسونى
فلا تبكونى
فأدعوك يارب مخلصا فى الدعاء
ان تغفرلى ذنبى يامن لك الرجاء
فمت منعنا قدرا بقهرا او بكاء
متى .... متى.... متى ذكرونى
فلا تبكونى...........لا تبكونى
على فكرة ده حال كثير من الشباب ودية عينه وانتم تعرفوا قصص اكثر منى فى ذلك
نسأل الله ان ينعم علينا بالرضا والصحة والعفاء aaahhmd

الجمعة، 4 يوليو 2008

السلام عليكم
امى
بماأن اسم المدونة من الداخل فسوف اتكلم اليوم عن امى حفظها الله ورعاها هى نبع الامان بنسبه الى لقد ربتنى على الخلق الكريم فلم يبذل الاخوان معى جهد لانى والحمد لله كانت عندى الاساس من الاخلاق فلم يتعود لسانى على الكلمات البذيئه وبتالى انعكس ذلك ايضا على اخوتى فالحمد لله اخواتى البنات متزوجين اخوان فضلاء ولله الحمد والمنه واخى على الرغم انه ليس من الاخوان ولكن الحمد لله على خلق وهذامن فضل لله
وقعت مرة فى مشكله ولا داعى ان اذكرها فقامت بحلها بسهوله فقلت لو انها ليسة موجودة كنت عملة ايه حفظها الله فعلى الرغم انى لم اقل لها شئ عن الاخوان الا انها تحبهم واختى تقول لى يااحمد ان امك داعية من الطراز الاول لو انها توفرة لها الظرواف لكانت لها شأن
فما ان احد يقوم بدعوتها الى حضور حفل زواج او خطوبه فتقوم بأخذ شريط افراح اسلامية وتقول خذوا شغلو ذلك دة شريط جميل وفعلا يمتثل لها الناس ويشغلونه وامى تتميز بى الهدواء لا الانفعال فلم ارها يعلو صوتها يوما وعندما تكون زعلانة من شى لا ترفع صوتها وهى تتحدث انتقل الى مشهد ثانى فى الموضوع نفسه تعرفة على اخ من المنصورة والمهم ولدته كانت من الاخوان المسلمين وتعرفة عليهم وهى فى سن الخامسة والاربعون من العمر وبعد كدة اصبحة مسئولة الاخوات الشاهد فى الكلام ان الام هى المدرسة فعلا وصدق امير الشعراء حينما قال الام مدرسة الشاهد فى الكلام ان لو لم تكن هذة الام عندها من الخلق لم تكن قد اخرجة ذلك الاخ وهذا الاخ يحمل من الثقل ماتنوء به الجبال اعانه الله نعم انها التربية ليس الا

الخميس، 3 يوليو 2008

وانا فى العربة

كنت جاى من القاهرة وجدة شاب حبيت ان اتعرف عليه شدنى لكى اتعرف عليه احسست انه محترم من موقف عمله امامى الموقف انه كان راكب امام مع السائق فوجد شاب اواخته او خطبته مش عارف المهم قال لهم تعالو هنا ونزل وركبهم وركب فى الخلف معنا المعم الناس بتتخانق على من يركب بجوار السائق وهذا الشاب يتنازل ببساطه كدة فتعرفة عليه وكان تعرف جيد المهم ندخل فى الموضوع هوا طلع اسمه عماد وبيكتب شعر وهو مقيم فى سويسرا ومتزوج منها ومخلف ومعاه الجنسيه ومخاف ولد وبنت اسمهم كريم وموج اسماء جميله وطلع هذا الشاب بيكتب شعر ومحب لشعر صلاح جاهين فقلت له ممكن تقول حاجة من اللى كتبها فقال
وصلت لاخر المشوار ولاشئ لقيت
وشربت من بين التجارب ولا ارتويت
وبعت عمرى للحقيقة ضيعتنى
ورفعت عينى للسما وبدمعى اشتكيت وطيب ياطيب
انا عاوز اعلق على الابيات بس هاسيب دة لكم انا طبعا مش راضى عنها