الخميس، 3 يوليو 2008

وانا فى العربة

كنت جاى من القاهرة وجدة شاب حبيت ان اتعرف عليه شدنى لكى اتعرف عليه احسست انه محترم من موقف عمله امامى الموقف انه كان راكب امام مع السائق فوجد شاب اواخته او خطبته مش عارف المهم قال لهم تعالو هنا ونزل وركبهم وركب فى الخلف معنا المعم الناس بتتخانق على من يركب بجوار السائق وهذا الشاب يتنازل ببساطه كدة فتعرفة عليه وكان تعرف جيد المهم ندخل فى الموضوع هوا طلع اسمه عماد وبيكتب شعر وهو مقيم فى سويسرا ومتزوج منها ومخلف ومعاه الجنسيه ومخاف ولد وبنت اسمهم كريم وموج اسماء جميله وطلع هذا الشاب بيكتب شعر ومحب لشعر صلاح جاهين فقلت له ممكن تقول حاجة من اللى كتبها فقال
وصلت لاخر المشوار ولاشئ لقيت
وشربت من بين التجارب ولا ارتويت
وبعت عمرى للحقيقة ضيعتنى
ورفعت عينى للسما وبدمعى اشتكيت وطيب ياطيب
انا عاوز اعلق على الابيات بس هاسيب دة لكم انا طبعا مش راضى عنها

هناك تعليقان (2):

إخوانى حتى النخاع يقول...

السلام عليكم


ألـــــــــــــــــــف مبروك على المدونة

إن شاء الله تكون أحسن مدونة

**************************

والموقف دا لو المصريين عملوا زيو أو عملوه فى حاجات مشابه فيه حاجات كتير هتتغير

شكرااااا ليك للبوست الحلو دا

أخووووووك الصغير

aaahhmd يقول...

شكرا مصطفى
بل انت الكبير