كنت جاى من القاهرة وجدة شاب حبيت ان اتعرف عليه شدنى لكى اتعرف عليه احسست انه محترم من موقف عمله امامى الموقف انه كان راكب امام مع السائق فوجد شاب اواخته او خطبته مش عارف المهم قال لهم تعالو هنا ونزل وركبهم وركب فى الخلف معنا المعم الناس بتتخانق على من يركب بجوار السائق وهذا الشاب يتنازل ببساطه كدة فتعرفة عليه وكان تعرف جيد المهم ندخل فى الموضوع هوا طلع اسمه عماد وبيكتب شعر وهو مقيم فى سويسرا ومتزوج منها ومخلف ومعاه الجنسيه ومخاف ولد وبنت اسمهم كريم وموج اسماء جميله وطلع هذا الشاب بيكتب شعر ومحب لشعر صلاح جاهين فقلت له ممكن تقول حاجة من اللى كتبها فقال
وصلت لاخر المشوار ولاشئ لقيتوشربت من بين التجارب ولا ارتويت
وبعت عمرى للحقيقة ضيعتنى
ورفعت عينى للسما وبدمعى اشتكيت وطيب ياطيب
انا عاوز اعلق على الابيات بس هاسيب دة لكم انا طبعا مش راضى عنها
هناك تعليقان (2):
السلام عليكم
ألـــــــــــــــــــف مبروك على المدونة
إن شاء الله تكون أحسن مدونة
**************************
والموقف دا لو المصريين عملوا زيو أو عملوه فى حاجات مشابه فيه حاجات كتير هتتغير
شكرااااا ليك للبوست الحلو دا
أخووووووك الصغير
شكرا مصطفى
بل انت الكبير
إرسال تعليق